قبل الفطار بنصف ساعه........وقبل السحور بنصف ساعه
قبل الفطار بنصف ساعه........وقبل السحور بنصف ساعه
احبتى قى الله تلك الساعات هى التى تجاب فيها الدعوات فلم لا تغتنمها مادام فيك نفس يتررد ولسانا يتحرك ومخا ينشط
الا تعلموا ان الله سبحانه وتعالى يتنزل الى السماء الدنيا فيقول هل من تائب فاتوب عليه هل من مستغفر فاغفر له وذلك فى وثت السحر الثلث الاخير من الليل
لم نرفع ايدينا فى ذلك الوقت بالدعاء ونحن نضمن ان لنا دعوه لاترد وانه وقت اجابه
اما الوثت الاخر قهو قبل القطور لان النبى اخبرنا عن ذلك وان للصائم دعوة لاترد عند فطره لما لانختلى بانفسنا فى تلك الاوقات المحببه الى حبيب القلوب وندعوه فيها
اكثر علينا رفع اكف الضراعه امام خالقنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام منا من يصيبه التملل بين يدى خالقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام منا من لايجد دعاء يدعوه به؟؟؟؟؟؟مع انه يحادث اصدقاءه بالساعات الطوال دون ملل او استكثار
احبتى فى الله
من لايعرف الدعاء فقدنقصت عبادته وشارفت على الخسااااااااااااااااار
فالدعاء مخ العباده
لقدامدنا القران بادعيه جميله ترق لها القلوب وتدمع لها العيون لما نهجرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وامدنا حبيبنا بسنه رائعه لما لانتاثر بها ونسعى الى حفظها واقتباس ولو اليسير منها؟؟؟؟
لقد اقترب العشر الاواخر من رمضان فهنيءا لمن رطب لسانه بذكر مولاه وتحرى ليلة القدر فى ذلك الشهر الذى فر هاربا منا ولم نغتنم بعد الحسنات ودرجات الجنات
احبتى فى الله هذه ادعيه من دعاء الصحابه وودت ان اجلبه فى ذلك الموضوع
كان عمر بن الخطاب يدعو فيقول
" اللهم قد ترى مقامي ، وتعلم حاجتي ، فارجعني من عندك يا الله بحاجتي مفلجًا منجحًا مستجيبا مستجابا لي ، قد غفرت لي ورحمتني .
اللهم لا أرى شيئا من الدنيا يدوم ، ولا أرى حالا فيها يستقيم ، اللهم اجعلني أنطق فيها بعلم ، وأصمت بحكم ، اللهم لا تكثر لي من الدنيا فأطغى ، ولا تُقل لي منها فأنسى ، فإنه ما قل وكفى ، خير مما كثر وألهى
كان عبد الله بن مسعود رضى الله عنه يدعو فيقول :ـ
" يا ذا المن فلا يمُن عليك ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا ذا الطول ، لا إله إلا أنت ، ظهرُ اللاجئين ، وجار المستجيرين ، ومأمن الخائفين ، إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقيًا فامح عني اسم الشقاء ، وأثبتني عندك سعيدًا ، وإن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب مقتّّرًا عليَّ رزقي فامح حرماني ، وتقتير رزقي ، وأثبتني عندك سعيدًا موفقًا للخير ، فإنك تقول في كتابك : " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
كان علي ابن ابي طالب رضى الله عنه يدعو فيقول :ـ
اللهم اجعلني ممن رضيت عمله ، وقصَّرت أمله ، وأطلت عمره ، وأحييته بعد الموت حياة طيبة ، ورزقته
اللهم إني أسألك نعيما لا ينفد ، وفرحة لا ترتد ، ومرافقة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وإبراهيم في أعلى جنة الخلد
اللهم هب لي شفقًا يوجل له قلبي ، وتدمع له عيني ، ويقشعر له جلدي ، ويتجافى له جنبي ، وأجد نفعه في قلبي
اللهم طهر قلبي من النفاق ، وصدري من الغل ، وأعمالي من الرياء ، وعيني من الخيانة ، ولساني من الكذب ، وبارك لي في سمعي وقلبي ، وتب علي إنَّك أنت التواب الرحيم
اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم الذي أشرقت له السماوات السبع ، وكشفت به الظلمات ، وصلح عليه أمر الأولين والآخرين من أنْ يحل عليَّ غضبك ، أو ينزل بي سخطك ، أو أتبع هواي بغير هدي منك ، أو أقول للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا
اللهم كن بي برًا رءوفا رحيما ، بحاجتي حفيا ، اللهم اغفر لي يا غفار ، وتب عليَّ يا تواب ، وارحمني يا رحمن ، واعف عني يا حليم .
اللهم ارزقني زهادة ، واجتهادا في العبادة ، ولقني إياك على شهادة ، يسبق بشراها وجعها ، وفرحها جزعها
يا رب لقني عند الموت نضرة وبهجة ، وقرة عين وراحة في الموت
اللهم لقني في قبري ثبات المنطق ، وقرة عين المنظر ، وسعة في المنزل
اللهم قِفني من عمل يوم القيامة موقفًا تبيض به وجهي ، وتثبت به مقالتي ، وتقر به عيني، وتنزل به علىَّ أمنتي ، وتنظر إليَّ بوجهك نظرة استكمل بها الكرامة في الرفيق الأعلى ، في أعلى عليين ، فإن نعمتك تتم الصالحات
اللهم إني ضعيف من ضعف خلقتني إلى ضعف ما أصير ، فما شئت إلا ما شئنا، فشأ لي أن أستقيم